الإنترنت أصبح متاحاً للجميع، والموبايل والآي باد أصبحت في أيادي الأطفال والمراهقين الذين ربما تفوقوا على آبائهم في استخدامها ومعرفة أسرارها، ولأن كل هذه الأجهزة سلاح ذو حدين، فكيف يضمن الآباء أن أبناءهم يستخدمونها بالشكل الصحيح ودون أن يشعر الأبناء أنهم تحت المراقبة فيلجؤون إلى مزيد من التخفي؟
المراهقون والإنترنت.. نصائح لعالم افتراضي آمن
مميزات التكنولوجيا
- سهولة العثور على المعلومة تجعل الطفل غير مضطر لحفظ المعلومات، مما يفسح المجال لعمليات عقلية أعلى كالتفكير الناقد وحل المشاكل والتأمل.
- مواقع التواصل الاجتماعي تحديداً قد تكون مدخلاً للتعرف على اهتمامات الأبناء ومشاركتهم فيها.
- اكتساب المعلومات والأفكار المفيدة.
- الإنترنت يساعد الأطفال الخجولين على إقامة وبدء علاقات جديدة. ربما يكون صحيحاً بشرط أن يكون هناك برنامج أو خطة لتطوير المهارات الاجتماعية للطفل في عالم الواقع.. لكن لو تم الاعتماد على العالم الافتراضي وحده فسوف تكون النتيجة عكسية.
- الإنترنت يساعد الأطفال على إتقان التكنولوجيا التي هي جزء أساسي من حياتنا اليوم، كما تتطلب معظم المهن الآن القدرة على التعامل مع التكنولوجيا بكفاءة.
- مواقع التواصل الاجتماعي تحديداً قد تكون مدخلاً للتعرف على اهتمامات الأبناء ومشاركتهم فيها.
- اكتساب المعلومات والأفكار المفيدة.
- الإنترنت يساعد الأطفال الخجولين على إقامة وبدء علاقات جديدة. ربما يكون صحيحاً بشرط أن يكون هناك برنامج أو خطة لتطوير المهارات الاجتماعية للطفل في عالم الواقع.. لكن لو تم الاعتماد على العالم الافتراضي وحده فسوف تكون النتيجة عكسية.
- الإنترنت يساعد الأطفال على إتقان التكنولوجيا التي هي جزء أساسي من حياتنا اليوم، كما تتطلب معظم المهن الآن القدرة على التعامل مع التكنولوجيا بكفاءة.
أما عيوبها:
- كثرة الجلوس أمام الشاشات تقلل من النشاط البدني مسببة البدانة وزيادة الوزن، وآلام العظام والمفاصل.
- تقلل من التفاعل الاجتماعي الحقيقي، حيث إن بعض الأطفال ربما يفضلون الجلوس في المنزل للتمتع بألعابهم المفضلة أو محادثة أصدقائهم على الخروج لزيارة الأهل، أو حتى إلى الأماكن العامة، أو الاشتراك في أي أنشطة.
- ترى بعض الأمهات أنها تجعل الطفل متلقياً سلبياً معظم الوقت.
- تقلل فترات الانتباه حيث تجعله يقفز من شيء إلى آخر.
- تسبب صعوبة في النوم نتيجة الموجات الكهرومغناطيسية ووميض الشاشات التي تحفز كهرباء المخ.
- قد تحتوي على أشياء تخالف قيمنا.
- يشجع بعضها على السلوكيات العدوانية التي يراها الأطفال ويقلدونها.
- تقلل من التفاعل الاجتماعي الحقيقي، حيث إن بعض الأطفال ربما يفضلون الجلوس في المنزل للتمتع بألعابهم المفضلة أو محادثة أصدقائهم على الخروج لزيارة الأهل، أو حتى إلى الأماكن العامة، أو الاشتراك في أي أنشطة.
- ترى بعض الأمهات أنها تجعل الطفل متلقياً سلبياً معظم الوقت.
- تقلل فترات الانتباه حيث تجعله يقفز من شيء إلى آخر.
- تسبب صعوبة في النوم نتيجة الموجات الكهرومغناطيسية ووميض الشاشات التي تحفز كهرباء المخ.
- قد تحتوي على أشياء تخالف قيمنا.
- يشجع بعضها على السلوكيات العدوانية التي يراها الأطفال ويقلدونها.
كيف توظفين وسائل التكنولوجيا لصالح أبنائك؟
ينصح الآباء بمتابعة أطفالهم من بعيد دون أن يشعروهم أنهم تحت المراقبة، حتى يساعدوهم في اختيار ما يتناسب مع قيم الأسرة ومراحلهم العمرية.
- تربية ضمير الأبناء حتى يتمكنوا بأنفسهم من التمييز بين الغث والسمين، وتجنب ما يخالف مبادئهم التي تربوا عليها.
- الاهتمام بالأبناء من خلال الاستماع إليهم وقضاء الوقت معهم، والحرص على وجود علاقة جيدة بين الزوجين حتى لا يلجأ الأبناء إلى التكنولوجيا ليهربوا من جحيم المنزل والجوع العاطفي.
- الحرص على شغل أوقاتهم بأنشطة أخرى محببة لهم، وممارسة الرياضة.
- تحديد وقت استخدامها، حيث يوصى بعدم تعريض الأطفال الأقل من سنتين لأي شاشات، أما بالنسبة للأطفال الأكبر فيمكنهم استخدامها لمدة ساعتين في اليوم.
- يجب أن يكون الأبوان قدوة في استخدام التكنولوجيا باعتدال، وأن تكون هناك قواعد تسري على البيت كله، مثل:
- استخدام التليفون في غير أوقات الطعام.
- تصفح الإنترنت يكون بعد عمل الواجب.
- إغلاق الشاشات قبل النوم بساعة.
- وضع الموبايلات خارج الغرفة عند النوم.
- بناء جسور من الحب والتفاهم مع الأبناء، ووضع الآباء أنفسهم مكان أبنائهم لتفهم مشاعرهم وآرائهم.
- المناقشة معهم في كل شيء حتى الموضوعات الشائكة والحساسة حتى لا يلجؤوا للحصول على معلوماتهم من مصادر غير موثوق فيها.
- التنبيه على الابن بضرورة التحدث مع الأهل أو مع المدرس أو مع أي شخص بالغ موثوق فيه عن أي شيء غير مريح أو مضايقة يتعرضون لها على الإنترنت.
- الإلمام بإمكانات الأجهزة إلى التي يستخدمها الأبناء.
- الاطلاع الكامل على كيفية التأمين من الناحية التكنولوجية كحجب مواقع معينة وخلافه.
- شغلهم بهوايات وأنشطة تفيدهم وتمتص طاقاتهم وتشغل وقتهم، وذلك يكون حسب ميولهم واستعداداتهم وليس من خلال اختيارات الآباء.
- التربية الأخلاقية والدينية منذ الصغر التي تجعل لدى الابن وازعا ذاتيا من ضميره.
- الحرص على إشراك الأبناء في الألعاب الرياضية، ليس بالضرورة ليحوزوا بطولات ولكن لتفريغ طاقاتهم، وتعويدهم على الانضباط.
- مشاركة الآباء لأبنائهم في أنشطة يحبونها.
- الاتفاق معهم على قوانين استخدام الإنترنت والموبايل وخلافه كعدد ساعات الاستخدام، وأي المواقع مسموح أو غير مسموح بزيارتها، وعدم حرمانهم تماماً من هذه الأجهزة لأن الممنوع مرغوب.
- زيارة مواقعهم المفضلة والتحدث معهم عن هذه المواقع ولماذا يحبونها.
- وضع جهاز الحاسب في غرفة المعيشة مثلا حتى يكون تحت رقابة الأهل.
- التنبيه على الأبناء بعدم إعطاء الآخرين على الإنترنت أي معلومات خاصة عن أنفسهم أو أصدقائهم أو أسرهم كالأسماء، أو العناوين، أو أرقام التليفونات، أو مدارسهم، أو عنوان بريدهم الإلكتروني، أو كلمات السر الخاصة بأي شيء، أو أرقام البطاقات الشخصية أو بطاقات الائتمان.. إلخ.
- تربية ضمير الأبناء حتى يتمكنوا بأنفسهم من التمييز بين الغث والسمين، وتجنب ما يخالف مبادئهم التي تربوا عليها.
- الاهتمام بالأبناء من خلال الاستماع إليهم وقضاء الوقت معهم، والحرص على وجود علاقة جيدة بين الزوجين حتى لا يلجأ الأبناء إلى التكنولوجيا ليهربوا من جحيم المنزل والجوع العاطفي.
- الحرص على شغل أوقاتهم بأنشطة أخرى محببة لهم، وممارسة الرياضة.
- تحديد وقت استخدامها، حيث يوصى بعدم تعريض الأطفال الأقل من سنتين لأي شاشات، أما بالنسبة للأطفال الأكبر فيمكنهم استخدامها لمدة ساعتين في اليوم.
- يجب أن يكون الأبوان قدوة في استخدام التكنولوجيا باعتدال، وأن تكون هناك قواعد تسري على البيت كله، مثل:
- استخدام التليفون في غير أوقات الطعام.
- تصفح الإنترنت يكون بعد عمل الواجب.
- إغلاق الشاشات قبل النوم بساعة.
- وضع الموبايلات خارج الغرفة عند النوم.
- بناء جسور من الحب والتفاهم مع الأبناء، ووضع الآباء أنفسهم مكان أبنائهم لتفهم مشاعرهم وآرائهم.
- المناقشة معهم في كل شيء حتى الموضوعات الشائكة والحساسة حتى لا يلجؤوا للحصول على معلوماتهم من مصادر غير موثوق فيها.
- التنبيه على الابن بضرورة التحدث مع الأهل أو مع المدرس أو مع أي شخص بالغ موثوق فيه عن أي شيء غير مريح أو مضايقة يتعرضون لها على الإنترنت.
- الإلمام بإمكانات الأجهزة إلى التي يستخدمها الأبناء.
- الاطلاع الكامل على كيفية التأمين من الناحية التكنولوجية كحجب مواقع معينة وخلافه.
- شغلهم بهوايات وأنشطة تفيدهم وتمتص طاقاتهم وتشغل وقتهم، وذلك يكون حسب ميولهم واستعداداتهم وليس من خلال اختيارات الآباء.
- التربية الأخلاقية والدينية منذ الصغر التي تجعل لدى الابن وازعا ذاتيا من ضميره.
- الحرص على إشراك الأبناء في الألعاب الرياضية، ليس بالضرورة ليحوزوا بطولات ولكن لتفريغ طاقاتهم، وتعويدهم على الانضباط.
- مشاركة الآباء لأبنائهم في أنشطة يحبونها.
- الاتفاق معهم على قوانين استخدام الإنترنت والموبايل وخلافه كعدد ساعات الاستخدام، وأي المواقع مسموح أو غير مسموح بزيارتها، وعدم حرمانهم تماماً من هذه الأجهزة لأن الممنوع مرغوب.
- زيارة مواقعهم المفضلة والتحدث معهم عن هذه المواقع ولماذا يحبونها.
- وضع جهاز الحاسب في غرفة المعيشة مثلا حتى يكون تحت رقابة الأهل.
- التنبيه على الأبناء بعدم إعطاء الآخرين على الإنترنت أي معلومات خاصة عن أنفسهم أو أصدقائهم أو أسرهم كالأسماء، أو العناوين، أو أرقام التليفونات، أو مدارسهم، أو عنوان بريدهم الإلكتروني، أو كلمات السر الخاصة بأي شيء، أو أرقام البطاقات الشخصية أو بطاقات الائتمان.. إلخ.
تعليقات
إرسال تعليق